من اروع العبارات الواقعيه التي ستقراهاا,,,

من اروع العبارات الواقعيه التي ستقراهاا,,,



* من أجمل ذكريات الطفوله : أنك تنام في أي مكان في المنزل .. ولكنك تستيقظ وأنت في سريرك .
♥ [ رب ارحمهما كما ربّياني صغيرا ]



* طفلة ، تتعلق بأبيها قبل خُروجه لمقر عمله ، تطلبُ منه وعداً بريئاً بأن لايرحل الى السَماء من دون ان يأخُذها معه كما فعلت أمُها .

♥ قآسي هو الرحيل



* فتاة ذهبت للقاء عشيقها فوصلها خبر تعرضه لحادث أدى إلى شلله ، بكت وتألمت ، ونسيت بأنها كانت تردد :
♥ اللهم من أراد بي سوء فاجعل تدبيره في تدميره



* في المُستشفى : على اليمين رجل يستخرج شهادة ميلاد ابنه ،، وعلى اليسار اخر يستخرج .. شهادة وفاة أبيه .

♥ مشهد يختصر الحياة



* يقول شاب : كلما مررت بجانب فتاة متبرجة كتمت أنفاسي ، حتى لا أجد من ريحها فتكتب زانية ، خوفاً عليها من حديث النبي صلى الله عليه وسلم (أيما امرأة استعطرت فمرت على قوم ليجدوا من ريحها فهي زانية) .

♥ دين وأخلاق



* عندمآ تقول نصف المجتمع سيء سيسخط عليك الجميع .. بينما لو قلت نصف المجتمع ناجح سيحتفون بك

♥ لا تعليق



* المتـفائل والمتشائم كلاهما ضروري للـمـجـتــمـع ،،
♥ الأول : اخترع الطائرة ،، والثاني : الباراشوت



* اذا لم تكن لك صدقة جارية بعد مماتك ، فأحرص أن لايكون لك ذنب جاري بعد موتك .

♥ تأملوها جيداً



عندما نرى إمرأة محترمه تقف مع فاسدة : توصف المحترمة أنها فسدت !! ولا توصف الفاسدة أنها أصبحت محترمة !! متى سنرتقي ونحسن الظن بالآخرين؟!

♥ (واقع)



* قال رجل : ولدتني امرأة وعلمتني امرأة وأحببت امرأة وسأتزوج امرأة فكيف لا أحترم النساء؟
♥ (حقيقة)



* طلب شاب فتاة من أبيها ليتزوجها قال الاب أجب عن سؤال واحد وتكون ابنتي لك .. في أي وقت يؤذن لصلاة الفجر؟ فلم يجب! فقال الاب سلعتي غالية ومهرها ليس عندك!

♥ (تربية)



* ثقافه (العيب) أشد علينا من (الحرام) نحن مجتمع يخاف من الخلق أكثر من الخالق !!

♥ (واقع)



* ليس كل ملتحي تابع لطالبان ! وليس كل حضري دلوع ! وليس كل بدوي عنصري !

♥ "أليس من الخطأ تعميم الأحكام "؟!



* سُئل يوماً رئيس الوزراء في اليابان عن سر التطور التكنولوجي في اليابان فأجاب: لقد أعطينا المعلم راتب وزير وحصانة دبلوماسي وإجلال الامبراطور

♥ (تقدير)



* لا تنصدم بغدر الأقرباء! فقبلك «يوسف» عليه السلام غدروا به إخوته وهو نبي!!

♥ (واقع)
دمتم بود ...تحياتي

رب ارحمهما كما ربّياني صغيرا